Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE
latest

" الله، الباطل ( البانكس ) و العسل

الكلمات التي يحتويها عنوان هذه المقالة، هي شعار الاكثر انتشار و توسع في مجتمعنا و الذي تبناه المسؤول قبل المسؤول عليه.


الكلمات التي يحتويها عنوان هذه المقالة، هي شعار الاكثر انتشار و توسع في مجتمعنا و الذي تبناه المسؤول قبل المسؤول عليه.
مع الازمة المصطنعة و طريقة ادارتها على طريقة او الوسيلة المنجية التي اتفق عليها العرب تحت غطاء التقشف، و ما أدراك ما مدى معنى فهم التقشف عندهم و كيف يتم تسيره.
و من خلال تصوري او نظريتي او نظرتي، فهذا الغطاء لا يستخدمه حكام لوحدهم فحسب، بل تشاركهم فيه الشعوب، و من هي هاته الشعوب و هي التي تنقسم الى مجتمعات و فئات و احلاف والخاسر فيهم من ليس له حلف و لا جماعة ينتمي لها او يعمل تحت سياط فكرة الفئة التي ينتمي لها المرء.
ما علاقة الكلمات الثلاثة ببعضها البعض " الله، الباطل، العسل " انها كلمات يعبر بها عن حالة ما في منطقة ما و ربما في مناطق اخرى يقترب معنى التعبير عنها و التعامل بيه في المجتمع نفسه، في مجتمعنا بالغرب الجزائري و ربما في الجزائر كاملة شاملة و ربما ايضا كامل الوطن من المحيط الى المحيط.
لكني و اقولها بطريقتي الى مستعملي هذا الشعار لقصد ابتزاز مال الناس أو كما يقال " أكل مال الناس بالباطل" و هي ليست شطارة و لسنا أغبياء و ارددها بالمقولة او الشعار المردد بكثرة في مجتمعنا هذا " الأولى عسل، الزاوجة بصل و الثالثة حصل" يا صديقي.

ليست هناك تعليقات